17‏/07‏/2008

خبر مهم ولكن الاحصائيات مضللة!!!

73% منهم اعاقات ذهنية
7 ملايين معاق في مصر
كتبت نجوى ابراهيم -
جريدة الاهالي الناطقة بلسان حال اليسار المصري المعارض
كشف مؤتمر الاعلام وقضايا الاعاقة الذى عقده المجلس القومى للامومة والطفولة
عن وجود فجوة كبيرة بين اعداد المعاقين في مصر والامكانات والخدمات المتاحة لهم
فمصر تعتبر من الدول التي تزيد بها نسبة المعاقين بجميع انواع الاعاقة مما يهدد برامج تنمية الموارد البشرية في المجتمع حيث يبلغ عدد الاشخاص المعاقين بها حوالي (7 ملايين معاق وفي تقديرات اخري تبلغ نسبة الاشخاص ذوى الاعاقة في مصر 10-12% منهم 73% من اصحاب الاعاقة الفكرية تليها الاعاقة الحركية 5-14% ثم الاعاقة البصرية والسمعية يشكلان معا 5-12%(وفقا لاحصائيات الخطة الاستراتجية القومية للاعاقة الصادرة عن مجلس الوزراء لعام 1997) كما تقدر نسبة الاعاقة ب56-7% طبقا لتقديرات منظمة اليونيسيف منهم 98،5% لا يحصلون علي الخدمات
محرمون من التعليم
واكد د- اشرف مرعي- استاذ بجامعة حلوان ورئيس مؤسسة ناس للأفراد المعاقين ان 95% من الاطفال ذوى الاعاقة لايجدون سبيلا للتعليم الاساسي وان خدمات التربية الخاصة لا تغطي سوى 1% تقريبا من اعداد التلاميذ ذوى الاعاقة في مصر وهو ما تؤكده الخطة الاستراتيجية القومية للاعاقة فحجم الخدمات المقدمة من الجهات الحكومية وغير الحكومية معا لا يتجاوز1% واجمالي عدد مدارس التربية الفكرية في مصر عام 2006 بلغ 804 مدارس يلتحق بها 36808 تلاميذ
يمثلون 1،8% من الاطفال المعاقين تبلغ نسبة البنات في هذة المدارس36،7% من اجمال المعاقين بها اما نسبة البنين 63،3% من اجمال عدد المعاقين بها
واضاف د- اشرف مرعي ان القدرة الاستيعابية المحدودة لمدارس التربية الخاصة في التعليم الحكومي ادت الي استبعا د
الغالبية العظمي من الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصة في سن المدرسة من الحصول علي خدمات تربوية متخصصه وملائمة كما تزداد اوضاع هؤلاء المعاقين تعقيدا في غيبه ملامح واضحه لسياسه تعليمية تحقق هدف دمج هؤلاء الاطفال في مدارس التعليم العام وهو ايضا ما اكدته
الاستراتيجية القومية لاصلاح التعليم ما قبل الجامعي في مصر عام 2007
__________________________________________________________
تعقيب حاسم
اولا اقول ان كافة البحوث التي تصدرها الدولة
لا يجيب اخذها كلها علي محمل الجد اذا انها مضلله بشأن التعدادات
اذا انها الجهة المفترض بها القيام بأمورنا كمجتمع صغير جزء من مجتمعنا الاكبر مصر
وقيامها بأمورنا يتطلب جهدا رعائيا وتربويا وصحيا وتقديم خدمات من شأنها ان تكفل للمعاق
ان يتخرج كالسوى في جهده وانتاجه وابداعه وقوة تفكيره
وقناعته ان هذا التحقيق الذى اجتهدت عليه الصحفيه نجوى ابراهيم ضخم نسبيا
د فانا لم اذكر ما بالتحقيق من حقوق ضائعه يقال ان المشاركون توصلوا اليها
(وهل كانت الحقوق تائهه مثلا )
كلا بالطبع فهيا ماثلة للعيان ولكنه الاستهتار والاستهانه بفئه قد تساهم برفعه المجتمع وتقدمه
قدمت بالمؤتمر توصيات واراء اصحاب القضية والاعلاميين ولكن؟
ما ستسفر عنه الايام القادمة هو ما سيجعل المؤتمر بسجل التاريخ اذا راعي اهميه
الضغط علي الحكومة لتفعيل الاتفاقيات الخرقاء التي يوقعها مسئولي الدولة بلا تمعن فيها
ولا نية لتنفيذها
ان الاحصائيات مضلله وغير منطقي لانسان يعايش واقعا اليما وهو واقع الاعاقه ان يصدقها
(ربنا ده تخلف امال مظاهرات 15 الف اصم اللي صوت الامه كتبت عنهم واللي اتلغي معاشهم بمركز ملوي بمحافظه المنيا تبع انهي احصائية)
وتعاود المظاهرات انفجارها فقد اسر الي باحث في شئون الاعاقة بقيام مظاهرة بكوم امبو
ويبدو لي ان الساده المبجلون بالمجلس القومي لختان الاناث لايعرفون ان هناك معاقون تم اهدار حقهم بالمعاش الذى هو حق دستور ى كفله له القانون

هناك تعليق واحد:

الشريف / جمال طة يقول...

الى / عبدالله بن عبد العزيز ملك السعودية وحوار ألأديان

أيـــن أنت من ألأسلام؟؟؟؟ وأين ألأسلام منك؟؟؟



من فوضك بالحديث باسم المسلمين وأنا واحدآ من



ألاف المسلمين لم أفوضك ولم أرتضيك للحديث باسمى وغير المسلمين ممن أكلت حقوقهم



وأغتصبت أموالهم فى بلدك وفى ملكك بالسعودية


باسم العبودية والمسمى بنظام الكفالة المقيت بالسعودية



أرفع الظلم أعد الحقوق لــى ولأصحابها مطالبكم بالتحقيق



فى كل ماتعرضت له على مدى ثلاثة عشر عاما بالسعودية



من ظلم وقمع واضطهاد حتى يكون لك مصداقية أمام العالم



الاسلامى والمسيحى واليهودى وكل ألأديان والعقائد ولن ينفعكم



ألأعلام المطبل لكم والمنافقين من أصحاب النفوس الضعيفة



لكم وهذا هو كلامى وقد تم نشره على جميع المواقع المسلمه



والمسيحية واليهودية وأصحاب كل العقائد


داعيكم لمحاسبة سفاراتكم وخارجياتكم وداخليتكم واعلامكم


ومخابراتكم على اخفاء الحقائق عنكم والتى هى المظالم بعينها


وانا جاهزا للتحقيق أو المناظرة العلنية على


الهواء مباشرة ولن أترك حقى مادمت حيا