في كثير من الاحيان
تنتابني حاله من القلق وعدم الطمأنينة
تنتابني حالة من احتقار البعض لانهم حملوا علي عواتقهم مبأدى ومن ثم تخلوا عنها
وجعلوها تداس بالاقدام لانهم لم ولن يكونوا ابدا زائدين عن حياضها
أولي
تلك المبأدى العظيمة
هي قوة الدعوة وقوة القرأن العظيم
قوة من ما تمسكنا به وفهمنا معانيه السامية فقد عند ذلك نسود الامم
التي يتطاول سكانها علينا هذى الايام النحسات من تاريخنا
ولان
الاخلاق
هي
دستور حياة المسلم
فقد عرف الانسان هذي المقولة العظيمة
تنتابني حاله من القلق وعدم الطمأنينة
تنتابني حالة من احتقار البعض لانهم حملوا علي عواتقهم مبأدى ومن ثم تخلوا عنها
وجعلوها تداس بالاقدام لانهم لم ولن يكونوا ابدا زائدين عن حياضها
أولي
تلك المبأدى العظيمة
هي قوة الدعوة وقوة القرأن العظيم
قوة من ما تمسكنا به وفهمنا معانيه السامية فقد عند ذلك نسود الامم
التي يتطاول سكانها علينا هذى الايام النحسات من تاريخنا
ولان
الاخلاق
هي
دستور حياة المسلم
فقد عرف الانسان هذي المقولة العظيمة
انما الامم بالاخلاق فان بقيت بقوا
وان ذهبت ذهبوا
لم يصبر المسلمون طوال الفترة النحساء هذى علي مرونة التمسك بدينهم
واعتبره رجعية كبري تستحق السحق
والتبرء والشجب والادانه لمن يرونه مطيعا لمن بيديه اطباق السموات علي الارض
وسحق من فيها سحقا شديد
وهكذا مرت بنا الحياة واصبحت العقيدة والتمسك بالقيم الاخلاقية السامية
امرا مفرغا منه وحلقه مفقودة من حياتنا التي اتساعت واتساعت
واصبحت بلا معني او تقديس لمن يستحق التقديس
وهو امر هذا الدين الخالد
وانبثقت القوانين الوضعية التفهاء غريبه الشكل والصياغه المنمقة التي كتبت لشعب
يجهل افراده كتابه اسمهم الثلاثي
وحاول المصريون احترام القانون فهو جاء نتاج جهود بدأتها فرنسا
وها نحن الان امام ثلاثة اعداء
الدستور والقانون المصري
فرقاء السياسة المصريون(شيوعيون - ناصريون- وفديون-
راسماليون وطنيون- هاجيص الحزب الوطني
ليبراليون-اخوان -بعثيون الخ --------؟)
الاستبداد في الحكم في غياب شرع ربنا
نعم وهذ هو الحادث ولن نقول كيف ومتي
انتهك الحقوق ولكن انتم تشعرون وتعايشون حتما
المعاقون المتضرر الاكبر من قانون مصري
المعاقون المتضرر الاكبر من قانون مصري
بلا اخلاق
وواقع سياسي غبائي اخرق بين فرقاء ينشدون مصلحتهم الحزبية التافهه
واستبداد نظام لايعرف رعاياه
في ظل غياب شرعه ربنا سبحانه وتعالي اللي
اكرم الانسان واحسن اليه
فهذا اعلان يستهر باخواني المعاقين بصريا ويتهكم عليهم بقسوة
واحمد الله انهم لم ولن يعرفوا هذا حتي الان
فبئس من وضعه فيبدوا انه اقسي قلبا
تأهيل المعاق
تأهيل المعاق
أمرا لا مفر منه ويجب ان نتعاون فيه جميعا
ولكن اشك ان هناك تعاون سيثمر في ظل غياب الاخلاقيات المتفاهمه
لهذا الوضع المزري
المعاق له حق الحياة والتأهيل والاندماج
وفعالا وقد قلت بكثير من المنتديات والمواقع ذلك بمقالاتي المتعددة
بكل حب يجب ان يحيا الانسان موقنا بانه يجب ان
يساهم بعمارة الكون الذى اوجده الخالق سبحانه وتعالي
ويجب ان يفهم ان ما حكته القوى الشريرة من مؤامرت
علي اسلامنا العظيم
يجب مواجهته بالتمسك باخلاقيات تسعدنا
وترتقي بحسنا وعاطفتنا
وان نمد دوما يد المساعدة لكل من يحتاجها
وكفنا تضامنا شفهيا غبائيا
وان كان ياتي تحت ثقل الشفقه التي لا يجيدها
الا الشعب العاطفي الوحيد
الذى فقد حلقه من حلقات حياته وهو اخلاقياته
بقلم
رامز محمودعباس
سبحان الخالق
هدوء وراحه من صراعات الحياة ليتنا مثلك يا طائري العزيز
ننشد الراحه ونحترم الاخرين
ولا نتتطاول علي الشرفاء
وان نجعل حياتنا خضراء مثل حديقتك المفضله والاثيرة عندك كما اري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق