تداعيات الأزمة الحذائية العراقية الأمريكية علي الوطن العربي

تواصلت ردود الأفعال منذ أمس وكتبت عشرات المدونات الألكترونية العربية والأجنبية والصحف المقرؤءة

عن تلك الأزمة الناشئة عقب أخر المؤتمرات الصحفية بين (الصهيوأمريكي)

جورج بوش التي انتهت مدة ولايته والشعيي

نوار المالكي رئيس وزراء العراق الذى كان

والذى قام فيه الصحفي العراقي(منتظر) بالقاء فردتي حذائة اتجاه بوش ردا للكرامة العربية

والتي تفاداها بوش ونوار

كما رأيتم بالمدونات ووسائل الاعلام العربية والاجنبية

وفي سياق متصل أعلنت عدة عواصم مزيد من الطؤاري لايقاف هذة المهزلة

علي حد وصفهم

فقد قامت القاهرة بإصدار بيان للرئيس مبارك يشجب ويدين لما حدث لولي نعمته

والذى بأهانته سيتجرء الصحفيون

علي أهانه كل رئيس عربي وقال البيان الذى تخيلته مدونة رامز عباس

( أن ما حدث (لجو) هو أمر لا يغتفر ويقلل من قيمة النفر

وأن الصحفي يجب أن يعتذر لما سلف منه في نهاية المؤتمر. ومن جانبنا

أخذنا أحتياطا للحفاظ علي كرامتنا التي هي جزء لا يتجزأ من كرامة الوطن الساهرين علي رخاءه وعلية.

فقد كلفت وزير الداخلية بأن كل مؤتمر لي ولوزرائي بتصريحاتهم اللي مش هيا

لا بد أن من يدخل القاعه يكون حافيا ومن دون شراب أيضا لما يسببه الشراب من رائحة سيئة

وضرر بيئي طبقا لما اعلنته وزراتي البيئية . وكل عام وانتم بخير)

وعلي جانب أخر صرح الأمام الاكبر( شيمون طنطاوى)

بإن هناك سند ديني لكراهه حضور التجمعات السياسية بالاحذية ودلل

علي أن الداخل الي المسجد للعبادة بيقلع جزمتة وشرابه

وبما أن الرئيس هو ولي الامر وفي مقام الخلفاء الراشدين فعلينا أحترام الدخول اليه

كما كان يفعل المسلمون أيام خلفاء بني (ثورة يوليو المشئومة-

التي كان شعارها أرفع رأسك يا أخي فقد أنتهي عصر الاستبداد)

والذى تتطور واصبح(أرفع رأسك يا أبن الكلب لاهتك عرض اللي خلفوك)

وشعار(قسم - شرطة - عصايا - تعذيب - رخاء - إجهاض حوامل من سمالوط

- تجديد حبس المدونون- حبس 20 من الابرياء علي خلفية احداث المحله)

وقام رئيس مجلس الشعب الملقب ( برجل المطافيء)

بأستبعاد طلعت السادات الملقب ( مشعل الحرائق) من عشر جلسات لانه أول من تجرأ ورفع حذائه دون

القاءه في وجه أحد والسبب

كما يقال( مكنش عنده جزمة تانيه-- عنده بس الشراب ريحته فتاكه

وكان الرفع لامبراطور السيخ المحمي

وتتواصل التداعيات المؤسفة للغاية

وقد قام محرر المدونة بأرسال حذاءه للتصليح والتلميع

لانه يطمع في احراز شرف نضالي بالقاء حذائه امام باب الشقه لانه مش وش بهدله