صورة لأطفال جمعية **نداء** مع المتطوعين والأخصائيينوإدارة فندق
(رمسيس هيلتون)
تصويرالصديق/ سامح ناصف مجلة ويك إند
صورة لأطفال جمعية** نداء** وسعادة غامرة بحفلهم السنوى الترفيهيتصوير/سامح ناصف
كنت علي إتصال هاتفي في الحادية عشر ظهر أمس
بالزميل المصور/ سامح ناصف الذى تواصل معي
وأعرب عن سعادته لمشاركتي كتابة موضوع ختامي
عن
حفل جمعية **نداء** وقد كان أن أتصلت به في السابعه مساء السبت 31/1/2009
وقد قام بإرسال أبرز الصور التي تعبر عن مدى أنسجام وسعادة الأطفال ضعاف السمع
كتب /رامز عباس
في الثانية عشر ظهرالجمعة أثناء وقوف الأئمة علي المنابر وعقب أنتهاء الشعائرالدينية
كان هناك عالم أخر لأطفال حرمهم الله من نعمه السمع
ولكنه منحهم الكثير من الحب والرفقة الجميلة... كان هؤلاء هم أطفال الحضانة التأهيلية
لجمعية **نداء** لمساعدة الأطفال علي التواصل
كانوا في حالة من البهجة وكانت عيونهم
وهم يتراقصون علي أنغام الدى جي تشع حباً وبراءة
كانوا وهم يرتدون سماعات الأذن الطبية
ليس كمن فقد حاسة من حواسه بل كأنهم يلعبون لعبة تحتاج لأرتداء شيء ما
كان رائعاً رؤية الأطفال السعداء
عندما تلون وترسم علي وجههم الصغيرة فتاة متطوعة
أتت لتجعل النمور والأرانب والزواحف والأسماك شيئاً
يعانق الحياة مع بسمات وجههم الملائكية
كان هناك حيث قاعة رمسيس الكبري بالهيلتون
حيث الصخب العالي والضحكات الجميلة ورسومات الأطفال
التي أتت علي صفحات المطبوعات
التي تسلمها الضيوف ليستكملواً البهجة
وليمتعواً أنظارهم بإبداعات الأطفال ضعاف السمع
وحيث كل ذلك كان الحفل وأنتهي تاركاً أثراً جميلاً
يتوقع له الحدوث كل عام وكل عام وكل طفل معاق سعيد
كان هناك عالم أخر لأطفال حرمهم الله من نعمه السمع
ولكنه منحهم الكثير من الحب والرفقة الجميلة... كان هؤلاء هم أطفال الحضانة التأهيلية
لجمعية **نداء** لمساعدة الأطفال علي التواصل
كانوا في حالة من البهجة وكانت عيونهم
وهم يتراقصون علي أنغام الدى جي تشع حباً وبراءة
كانوا وهم يرتدون سماعات الأذن الطبية
ليس كمن فقد حاسة من حواسه بل كأنهم يلعبون لعبة تحتاج لأرتداء شيء ما
كان رائعاً رؤية الأطفال السعداء
عندما تلون وترسم علي وجههم الصغيرة فتاة متطوعة
أتت لتجعل النمور والأرانب والزواحف والأسماك شيئاً
يعانق الحياة مع بسمات وجههم الملائكية
كان هناك حيث قاعة رمسيس الكبري بالهيلتون
حيث الصخب العالي والضحكات الجميلة ورسومات الأطفال
التي أتت علي صفحات المطبوعات
التي تسلمها الضيوف ليستكملواً البهجة
وليمتعواً أنظارهم بإبداعات الأطفال ضعاف السمع
وحيث كل ذلك كان الحفل وأنتهي تاركاً أثراً جميلاً
يتوقع له الحدوث كل عام وكل عام وكل طفل معاق سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق