في ذكراه نرثيه شعراً ولكنه أقل من قدره ومكانته في قلوبنا
لصديقي الحبيب وأبي الرائع
أحد أفراد المقاومة العراقية بمدينة الأنبار/جمال خليفة
المكني أبو ريم المولود في 16-2-19
والذى توفاه المرض والإعاقة21-3-2007
أبا ريم لك في ذكراك التحية
أبا ريم يا صدى الأصداء
يا فخر الأنبار
يا مقاوم لك مهابة
خاف منها الأمريكان الفجار
وإرتعدت أوصال الشيعة الأشرار
من ذا الذى يعرفك سيهيم
بك حباً يا كاتم الأسرار
من يراك سيقبلك حتماً
يا أحد أتباع النبي المختار
من ذا الذى يراك في كرسيك
المتحرك تجوب القفار
والشوارع النائية في مدينة الأنبار
أبا ريم يا صدى الأصداء
يا فخر الأنبار
يا متحدى للإعاقة أنت مازالت حبـــي
وأخي وأنت مازالت في ذكراك
تدعو للفخار
في ذكري وفاتك بعد سقم البدن
نتذكر كيف كنت تعاند للخروج
شاهراً السلاح لتنال الشهادة
وكأنك تتذكر قول خالد
فلا نامــــــــــــــت أعين الجبناء
يرتاح الأن جسدك تحت الثري
ونحن نشعر بغياب تلك الإبتسامة
التي تعهدت بمنحها لشفانا
نشعر في غيابك يا فارس الأنبار
بالإفتقار للحب والدفء وحضنك المفتوح
للعالم كله والأمصار
أبا ريم لك مني في ذكراك التحية
ودعاء لتنال رضاء رب البرية
بقلم /رامز عباس 11-2-2009
هناك تعليقان (2):
أشكرك يحبي المكلبز على ماأهديتني
وربنا مايحرمني منك
ومبروك عليك مدونتك وربي يوفقك دايما
بني الغالي
أنا فخورة جدا جدا بك وبمدونتك الجميلة الراقية الإخراج والتصميم والتنظيم
حبيب قلب أمك
عتبي الوحيد فقط على تركيزك على الغضب الداخلي المتفجر عالسياسات العقيمة
كن منبراً للحق ولكن لا تغفل منبر المحبة والخير والإنسانية أيضاً وكلاهما من خلال صدق الكلمة وتحري مصدرها الصحيح لك حبي وتقديري على جهدك وعملك الرائع
وكل التوفيق لك في كل خطى الخير وأن يبارك الله مساعيك
mizohart2010@yahoo.com
اريد من يساعدنى فى ايجاد فرصه عمل من حقى فى شركه ولدى كان يعمل فيها
إرسال تعليق