جبال داغستان تشدو بقصائد العشق مع الشاعر رسول حمزاتوف
كانت مدينة محج قلعة هادئة عندما سمعت بمقدم الشاعر أبن الجبال/رسول حمزاتوف
الذى ما أن نزل بها
حتي أشعلت أشعاره الحماسة والحب وكل ما هو جميل
كان حمزاتوف في الرابعة والعشرين عندما صدر له ديوان
الحب الحار والكراهية الحارقة عام 1947
أترككم مع رسول حمزاتوف لتسبحوا في نهر العشق
ليست أول مرة تسألينني فيها فأقول لك
ليس هذا ذنبي..
ليس ذنبي أن هناك ألاف النساء الأخريات
وأنت واحدة
لكني معك أنت وحدك
أخون نساء العالم اللواتي ولدن تحت ضوء القمر
أتوق أن أري وجهك..أين أنت يا سعادتي؟
أنا في القمم التي لم ترق نحوها خطاك بعد.
ها أنا فوق الذري فإين أنت يا محبوبتي؟
أنا في أغنيات ما نظمت منها أي بيت
فأين أنت؟ إنني أهدي إليك ما نظمت؟
أنا في الأمام... فإلحقي بي إذا أستطعت!
كانت مدينة محج قلعة هادئة عندما سمعت بمقدم الشاعر أبن الجبال/رسول حمزاتوف
الذى ما أن نزل بها
حتي أشعلت أشعاره الحماسة والحب وكل ما هو جميل
كان حمزاتوف في الرابعة والعشرين عندما صدر له ديوان
الحب الحار والكراهية الحارقة عام 1947
أترككم مع رسول حمزاتوف لتسبحوا في نهر العشق
ليست أول مرة تسألينني فيها فأقول لك
ليس هذا ذنبي..
ليس ذنبي أن هناك ألاف النساء الأخريات
وأنت واحدة
لكني معك أنت وحدك
أخون نساء العالم اللواتي ولدن تحت ضوء القمر
أتوق أن أري وجهك..أين أنت يا سعادتي؟
أنا في القمم التي لم ترق نحوها خطاك بعد.
ها أنا فوق الذري فإين أنت يا محبوبتي؟
أنا في أغنيات ما نظمت منها أي بيت
فأين أنت؟ إنني أهدي إليك ما نظمت؟
أنا في الأمام... فإلحقي بي إذا أستطعت!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق