الزميلات والزملاء المدونات والمدونين إنني أبث إليكم اليوم خطاباً
مدعماً لفكرة غير معتادة ولكنها خلاقة ومشروعة
فمن منـــــــــــا لا يشعر بسمو ونبل أهدافه... وإحتياجه لدعم ومساندة من حوله
إن أسبابي الدافعة لإعلان تلك الفكرة أتت في وقت عصيب تمر به أمتنا المصرية
بكافة فئاتها وطوائفها
جاءت في وقت يظن فيه أحدنا أنه قد قضي الأمر فلا يجب التفوه
بإي مطالبة بحقنا المشروع إين كان هو،،،
ولأن الفكرة هامة وتدفعنا للثقة بإنفسنا فمسئولية رئاسة الجمهورية
تتطلب شخص نزية يقدر العمل الجماعي وتوزيع المسئوليات علي أشخاص
يتصفون بالأمانه والكفاءة وليس أشخاص يكون شاغلهم
الحصول علي ثقة الرئيس ولكن بلا كفاءة فتختل الموازين
عـــــــــــــــذراً
فبعدما أصبحت هناك وجوه متعددة يفرضها الأعلام الخاص فرضاً
ومنها وجوه مكروهه يفرضها الأعلام الحكومي (كان ملك الشعب)
فرضاً وأصبحت المسألة ليست مستقبل مصر وشعبها بل مجرد تمثيلية هزلية
مليئة بالفوضي والعبثية ...
فأنا المواطن رامز عباس أعلن أنه لامفر من دخولي سباق الترشيح لإنتخابات
الرئاسة لإيماني بإنني أفضل من العناصر المطروحة فيما يتعلق بالألتحام
بالجماهير والصدق معها
ومحاولة دعم مطالبها المشروعة إين كانت هذة المطالب ،،
طالما لا تؤذى فئات أخري من ذلك التجمع البشري
المكون لما يسمي بالدولة المدنية التي نعيش علي أرضها الأن
ان النظام السياسي الحالي لم يقدرنا كما يجب وعمل علي إفساد حياتنا بسياسات
غلبت عليها العشوائية في القرارات لذلك ينبغي أعطاء الفرص لبني الوطن
وأقــــــــــــــــــول لن
يعوقني الصمم عن حقوقي المشروعة دعموني وللقائلين شروط الدستور
ليست منطبقة عليك أقول لماذا صمتم للنظام وهو يعدل الدستور
تعديل الدستور جريمة ومنعي من مباشرة حقوقي جريمة أكبر
لذلك أتمني ممن يقدرون هذا المبدأ ويقدرون حرية إعلان الشخص لحق من حقوقه
أن يدعمونني للتمسك بذلك الأمر الذى أؤمن به بشده
وأتمني أن تتواري السخرية التي قد تخرج من أحدكم خلف عوائق السلبية
وأن تظهروا لي فقط الإيجابية وأنتم تتعاملون مع موقفي
الذى هو حق مثل كل الحقوق الواردة في الدستور
مدعماً لفكرة غير معتادة ولكنها خلاقة ومشروعة
فمن منـــــــــــا لا يشعر بسمو ونبل أهدافه... وإحتياجه لدعم ومساندة من حوله
إن أسبابي الدافعة لإعلان تلك الفكرة أتت في وقت عصيب تمر به أمتنا المصرية
بكافة فئاتها وطوائفها
جاءت في وقت يظن فيه أحدنا أنه قد قضي الأمر فلا يجب التفوه
بإي مطالبة بحقنا المشروع إين كان هو،،،
ولأن الفكرة هامة وتدفعنا للثقة بإنفسنا فمسئولية رئاسة الجمهورية
تتطلب شخص نزية يقدر العمل الجماعي وتوزيع المسئوليات علي أشخاص
يتصفون بالأمانه والكفاءة وليس أشخاص يكون شاغلهم
الحصول علي ثقة الرئيس ولكن بلا كفاءة فتختل الموازين
عـــــــــــــــذراً
فبعدما أصبحت هناك وجوه متعددة يفرضها الأعلام الخاص فرضاً
ومنها وجوه مكروهه يفرضها الأعلام الحكومي (كان ملك الشعب)
فرضاً وأصبحت المسألة ليست مستقبل مصر وشعبها بل مجرد تمثيلية هزلية
مليئة بالفوضي والعبثية ...
فأنا المواطن رامز عباس أعلن أنه لامفر من دخولي سباق الترشيح لإنتخابات
الرئاسة لإيماني بإنني أفضل من العناصر المطروحة فيما يتعلق بالألتحام
بالجماهير والصدق معها
ومحاولة دعم مطالبها المشروعة إين كانت هذة المطالب ،،
طالما لا تؤذى فئات أخري من ذلك التجمع البشري
المكون لما يسمي بالدولة المدنية التي نعيش علي أرضها الأن
ان النظام السياسي الحالي لم يقدرنا كما يجب وعمل علي إفساد حياتنا بسياسات
غلبت عليها العشوائية في القرارات لذلك ينبغي أعطاء الفرص لبني الوطن
وأقــــــــــــــــــول لن
يعوقني الصمم عن حقوقي المشروعة دعموني وللقائلين شروط الدستور
ليست منطبقة عليك أقول لماذا صمتم للنظام وهو يعدل الدستور
تعديل الدستور جريمة ومنعي من مباشرة حقوقي جريمة أكبر
لذلك أتمني ممن يقدرون هذا المبدأ ويقدرون حرية إعلان الشخص لحق من حقوقه
أن يدعمونني للتمسك بذلك الأمر الذى أؤمن به بشده
وأتمني أن تتواري السخرية التي قد تخرج من أحدكم خلف عوائق السلبية
وأن تظهروا لي فقط الإيجابية وأنتم تتعاملون مع موقفي
الذى هو حق مثل كل الحقوق الواردة في الدستور