بقلم/ رامز عباس --- القاهرة ---- المحلة الكبرى
30 مــــــــــــــــــــــــــــارس 2010
30 مــــــــــــــــــــــــــــارس 2010
لم أعتاد يوماً ،،،،فى مثل يومى هذا أن أقاوم نعاساً ثقيلاً يهاجم عينى
مثلما فعلتها قبل شروعى بخط سطور تلك المقالة
ولست أعرف ماذا ستحمل لكم معانى كلماتى وكيف حيالها ستتصرفون
فالأمر الذى سأثيره هو حتماً لن يرضى من سيشعرون أننى أسلط على قذارتهم الأضواء
وأنقلكم لما يحدث خلف زجاج الفايميه لتستمعوا إلى تأوهات أحدهن
تلقت وعداً زائفاًً بالزواج فخلعت ملابسها العليا والسفلى
كبادرة لتأكيد إستعدادها لإرضاء ذئب بشرى يقول لها أحبك!!!!
وقلبه يشهد على حقارته بينما تحتج مكونات السيارة كلها على ما يرتكب بداخلها
لاتندهشوا أعزائى القراء فالجنس هو السلعة الأولى
التى نفكر دائما كيف نحصل عليها وهو هدفاً أوليا وراء إجبار الفتيات
على تقديم المتعة أو مواجهة أسوء المصير،،،، والجنس يقدم بالطرق التالية
1- فتاة فقيرة من حى شعبى لديها جسد يصرخ ويطالب بحق التجربه
وحق الحياة المرفهة وهنا تكون سهلة الإصطياد
2- فتاة تعمل لدى أحدى المؤسسات لتساعد نفسها وتستقل وتنفق على نفسها
لتتجنب سماع صراخ والدها الذى كفر بكل الأديان
لأنه يعول سبعه من الأبناء كيف جاءوا (الإجابة شراهتة للجنس مع زوجته)
الفتاة مخيرة لأن تفقد وظيفتها أو تخلع ملابسها للمدير
ويكتفيان بإعلان أنهم بإجتماع مغلق لمناقشة الميزانية (يالها من ميزانية !!!!)
3-فتاة قليلة الخبرة تستقطبها منظمة تعمل بمجال حقوق الإنسان
ثم تستخدمها فى إستدراج الشباب بالمتعة والقبلات والأحضان
( منظمات حقوق إنسان فعلاً فالمبدأ الجنس حق لكل بنى أدم )
4- إمراة تزوجت ولم تحب زوجها يوماً فتتعرف بشاب يروى عطشها الشديد
ويطفىء نيران شهوته معها ( منافع متبادلة يعنى)
5- فتاة فقدت عذريتها فى مغامرة عاطفية تعتبر الأولى
ثم أصبحت فتاة ليل مهمتها إكتساب الأموال
عبر تسليم أجزاء جسدها العلوية والسفلية
حسب طلبات ورغبات صاحب السيارة المتوقفة فى شوارع كثيرة
لعل أشهرها عماد الدين بالقاهرة الكبرى
تتعدد الأماكن وتتعدد الوجوة وتتعدد الأجساد وتتعدد الملابس
وتتعدد الظروف والملابسات والأسباب
ولكن يبقى هناك مقعد خلفى بسيارة ذئب بشرى ثرى
ويبقى شرف ضائع لفتاة إين كانت فمن منكم يهينه الأمر
ويستشعر أهمية التدخل لمحاربته أترك لكم حرية القرار فأنا قمت بواجبى
وأستنفرت قلمى ولم نصمت بل تكلمنا فتلك وسيلتنا الحالية القوية.
مثلما فعلتها قبل شروعى بخط سطور تلك المقالة
ولست أعرف ماذا ستحمل لكم معانى كلماتى وكيف حيالها ستتصرفون
فالأمر الذى سأثيره هو حتماً لن يرضى من سيشعرون أننى أسلط على قذارتهم الأضواء
وأنقلكم لما يحدث خلف زجاج الفايميه لتستمعوا إلى تأوهات أحدهن
تلقت وعداً زائفاًً بالزواج فخلعت ملابسها العليا والسفلى
كبادرة لتأكيد إستعدادها لإرضاء ذئب بشرى يقول لها أحبك!!!!
وقلبه يشهد على حقارته بينما تحتج مكونات السيارة كلها على ما يرتكب بداخلها
لاتندهشوا أعزائى القراء فالجنس هو السلعة الأولى
التى نفكر دائما كيف نحصل عليها وهو هدفاً أوليا وراء إجبار الفتيات
على تقديم المتعة أو مواجهة أسوء المصير،،،، والجنس يقدم بالطرق التالية
1- فتاة فقيرة من حى شعبى لديها جسد يصرخ ويطالب بحق التجربه
وحق الحياة المرفهة وهنا تكون سهلة الإصطياد
2- فتاة تعمل لدى أحدى المؤسسات لتساعد نفسها وتستقل وتنفق على نفسها
لتتجنب سماع صراخ والدها الذى كفر بكل الأديان
لأنه يعول سبعه من الأبناء كيف جاءوا (الإجابة شراهتة للجنس مع زوجته)
الفتاة مخيرة لأن تفقد وظيفتها أو تخلع ملابسها للمدير
ويكتفيان بإعلان أنهم بإجتماع مغلق لمناقشة الميزانية (يالها من ميزانية !!!!)
3-فتاة قليلة الخبرة تستقطبها منظمة تعمل بمجال حقوق الإنسان
ثم تستخدمها فى إستدراج الشباب بالمتعة والقبلات والأحضان
( منظمات حقوق إنسان فعلاً فالمبدأ الجنس حق لكل بنى أدم )
4- إمراة تزوجت ولم تحب زوجها يوماً فتتعرف بشاب يروى عطشها الشديد
ويطفىء نيران شهوته معها ( منافع متبادلة يعنى)
5- فتاة فقدت عذريتها فى مغامرة عاطفية تعتبر الأولى
ثم أصبحت فتاة ليل مهمتها إكتساب الأموال
عبر تسليم أجزاء جسدها العلوية والسفلية
حسب طلبات ورغبات صاحب السيارة المتوقفة فى شوارع كثيرة
لعل أشهرها عماد الدين بالقاهرة الكبرى
تتعدد الأماكن وتتعدد الوجوة وتتعدد الأجساد وتتعدد الملابس
وتتعدد الظروف والملابسات والأسباب
ولكن يبقى هناك مقعد خلفى بسيارة ذئب بشرى ثرى
ويبقى شرف ضائع لفتاة إين كانت فمن منكم يهينه الأمر
ويستشعر أهمية التدخل لمحاربته أترك لكم حرية القرار فأنا قمت بواجبى
وأستنفرت قلمى ولم نصمت بل تكلمنا فتلك وسيلتنا الحالية القوية.
هناك 4 تعليقات:
يا عم سيب الناس في حالها
هو لما إنسان يمارس الجنس يبقى شرفه ضاع خلاص وكأن العضو التناسلي هو عنوان الشرف؟
روح إشتكي من المرتشين والبلطجية والمزورين إللي عندهم شرف كبير أوي
enta 3abeet yabny...
للأسف لم يعد الشرف هو الضائع الوحيد فى هذه الايام . فكل شئ ضائع الحريه ضائعه الكرامه ضائعه . الكل يلهث وراء المال لا يهم من أين يكتسبه وكيف ولكن المهم المال الذى يجعله يعيش وسط مجتمع أصبح كالغابه القوى يأكل الضعيف فى سبيل عيشه بحبوحه ورغد . والحل هو العوده إلى تعاليم الدين الحنيف وسنه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم . حتى نعود لبناء المجتمع الذى أصبح جسه نتنه معفنه . وعلى الله قصد السبيل . يوسف مسعد يوسف
إرسال تعليق