09‏/11‏/2009

خطاب هام ...للمدونين

رامز عباس مرشحاً لرئاسة جمهورية مصر العربية 2011
الزميلات والزملاء المدونات والمدونين إنني أبث إليكم اليوم خطاباً
مدعماً لفكرة غير معتادة ولكنها خلاقة ومشروعة
فمن منـــــــــــا لا يشعر بسمو ونبل أهدافه... وإحتياجه لدعم ومساندة من حوله
إن أسبابي الدافعة لإعلان تلك الفكرة أتت في وقت عصيب تمر به أمتنا المصرية
بكافة فئاتها وطوائفها
جاءت في وقت يظن فيه أحدنا أنه قد قضي الأمر فلا يجب التفوه
بإي مطالبة بحقنا المشروع إين كان هو،،،
ولأن الفكرة هامة وتدفعنا للثقة بإنفسنا فمسئولية رئاسة الجمهورية
تتطلب شخص نزية يقدر العمل الجماعي وتوزيع المسئوليات علي أشخاص
يتصفون بالأمانه والكفاءة وليس أشخاص يكون شاغلهم
الحصول علي ثقة الرئيس ولكن بلا كفاءة فتختل الموازين
عـــــــــــــــذراً
فبعدما أصبحت هناك وجوه متعددة يفرضها الأعلام الخاص فرضاً
ومنها وجوه مكروهه يفرضها الأعلام الحكومي (كان ملك الشعب)
فرضاً وأصبحت المسألة ليست مستقبل مصر وشعبها بل مجرد تمثيلية هزلية
مليئة بالفوضي والعبثية ...
فأنا المواطن رامز عباس أعلن أنه لامفر من دخولي سباق الترشيح لإنتخابات
الرئاسة لإيماني بإنني أفضل من العناصر المطروحة فيما يتعلق بالألتحام
بالجماهير والصدق معها
ومحاولة دعم مطالبها المشروعة إين كانت هذة المطالب ،،
طالما لا تؤذى فئات أخري من ذلك التجمع البشري
المكون لما يسمي بالدولة المدنية التي نعيش علي أرضها الأن
ان النظام السياسي الحالي لم يقدرنا كما يجب وعمل علي إفساد حياتنا بسياسات
غلبت عليها العشوائية في القرارات لذلك ينبغي أعطاء الفرص لبني الوطن
وأقــــــــــــــــــول لن
يعوقني الصمم عن حقوقي المشروعة دعموني وللقائلين شروط الدستور
ليست منطبقة عليك أقول لماذا صمتم للنظام وهو يعدل الدستور
تعديل الدستور جريمة ومنعي من مباشرة حقوقي جريمة أكبر
لذلك أتمني ممن يقدرون هذا المبدأ ويقدرون حرية إعلان الشخص لحق من حقوقه
أن يدعمونني للتمسك بذلك الأمر الذى أؤمن به بشده
وأتمني أن تتواري السخرية التي قد تخرج من أحدكم خلف عوائق السلبية
وأن تظهروا لي فقط الإيجابية وأنتم تتعاملون مع موقفي
الذى هو حق مثل كل الحقوق الواردة في الدستور

هناك 10 تعليقات:

ألِف يقول...

رئيس الجمهورية لا يجوز أن يقل عمره عن أربعين سنة.

يساري نوبي يقول...

بالذمه دي صوره يحطها رئيس جمهوريه
عامة انا معاك و هانتخبك ياريس بس ابقي شوفلي منصب وزاري او حاجه في لجنة السياسات يعني ممكن امسك منصب زي مستشار الرئيس و يبقي الشغل ف القصر الجمهوري
قولي صح..هو القص هايبقي عندكوا ف المحله و لا هاتيجي تحكم من القاهره

غير معرف يقول...

رامز لا تتهاون ... انت خطيت خطوه جاده ومهمه جدااا ... لازم تكون قدها وتبدأ تحط خطه وبرنامج متميز ليك ... وانا معاك ووراك في اي حاجه انت انسان متميز وبالفعل انت خير من الامثله المطروحه علي الساحه ... ربنا معاك ياصديقي
محمد عبد الوهاب محمد ( صحفي مصري )

م/ الحسيني لزومي يقول...

لو بطلنا نحلم نموت
------------

من اجل
وطن آمن مستقر...حياة افضل.
من اجل
محاربة الفساد....مقاومة التزوير
من اجل
ان تكون مقدرات هذا الوطن بأيدينا
شارك في الحملة الشعبيه للقيد بالجداول الانتخابية
ضع شعار الحملة علي مدونتك

غير معرف يقول...

موفق اخي رامز ان شاء الله

و الى رئاسة جمهورية مصر العربية

خواطر شابة يقول...

بتتكلم جد?

غير معرف يقول...

مهزلة مصرية جزائرية بقلم عبد البارى عطوان

تحتل اربع دول عربية المراتب الاولى على قائمة الدول الأكثر فسادا في العالم، اضافة الى افغانستان، حسب منظمة الشفافية الدولية، ولكن لم يخطر في بالنا مطلقا، ان تستخدم انظمتنا الرياضة من اجل تحويل الانظار عن فسادها ودكتاتوريتها القمعية، وبذر بذور الكراهية بين ابناء الأمة الواحدة، مثلما شاهدنا في الايام العشرة السوداء الاخيرة، التي بدأت وانتهت بمباراتي فريقي مصر والجزائر، في تصفيات نهائي كأس العالم الصيف المقبل في جنوب افريقيا.

نحن امام حرب حقيقية، وعمليات تجييش اعلامي ودبلوماسي لم يسبق لها مثيل، وكل هذا من اجل الفوز في مباراة كرة قدم بين فريقي دولتين وشعبين شقيقين، من المفترض ان الفائز من بينهما سيمثل العرب جميعا في هذه المسابقة الكروية الدولية.

عندما قرأت انباء عقد الرئيس حسني مبارك اجتماعا طارئا لاركان دولته، ابتداء من مجلس الوزراء ومرورا بقائد جهاز المخابرات، وانتهاء برئيس هيئة اركان الجيش المصري، تبادر الى ذهني ان مصر على ابواب مواجهة مصيرية مع اعداء الأمة والعقيدة......

باقى المقال فى صفحة الحوادث بالرابط التالى

www.ouregypt.us

غير معرف يقول...

مهزلة مصرية جزائرية بقلم عبد البارى عطوان

تحتل اربع دول عربية المراتب الاولى على قائمة الدول الأكثر فسادا في العالم، اضافة الى افغانستان، حسب منظمة الشفافية الدولية، ولكن لم يخطر في بالنا مطلقا، ان تستخدم انظمتنا الرياضة من اجل تحويل الانظار عن فسادها ودكتاتوريتها القمعية، وبذر بذور الكراهية بين ابناء الأمة الواحدة، مثلما شاهدنا في الايام العشرة السوداء الاخيرة، التي بدأت وانتهت بمباراتي فريقي مصر والجزائر، في تصفيات نهائي كأس العالم الصيف المقبل في جنوب افريقيا.

نحن امام حرب حقيقية، وعمليات تجييش اعلامي ودبلوماسي لم يسبق لها مثيل، وكل هذا من اجل الفوز في مباراة كرة قدم بين فريقي دولتين وشعبين شقيقين، من المفترض ان الفائز من بينهما سيمثل العرب جميعا في هذه المسابقة الكروية الدولية.

عندما قرأت انباء عقد الرئيس حسني مبارك اجتماعا طارئا لاركان دولته، ابتداء من مجلس الوزراء ومرورا بقائد جهاز المخابرات، وانتهاء برئيس هيئة اركان الجيش المصري، تبادر الى ذهني ان مصر على ابواب مواجهة مصيرية مع اعداء الأمة والعقيدة......

باقى المقال فى صفحة الحوادث بالرابط التالى

www.ouregypt.us

أرض الوثائقيات يقول...

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور

تلميحاتى - يوسف الشافعى يقول...

بما انى اعرفك حق المعرفه واعرف اخلاقك ونبلها... فأنى اؤيدك من كل قلبى...
لكن انا لدى اقتراح على من يفوز بالرئاسه وبدون دعم من المجلس العسكرى او الاخوان ان تكون انت مستشارا له لامور المعاقين وتوفير الدعم اللازم لهم